فعلا إكتفينا من الواقع
تجبرنا لحظات بأن نبتعد عن الجميع
ولو ليوم واحد....نريد إستنشاق العبير أصبحوا من حولنا يفتقرون للذروة...وربما أحياناً الضمير...
سبحانك خالقي.....تعطينا وتأخذ منا....وهي فطرة.
....أحياناأريد العبث بما حولي
أريد إكتشاف ما يحملوه من حولي من طيات
لحظات....أصبحت بلا ملامح
أنظر كيف فعل الزمن بنا؟؟؟
فعلا إفتقرنا الكثير وإفتقدنا أقرب الناس لقلوبنا بمجرد أمور تافهمة ليس لها أهمية
فقدتكم......أعلم ذلك.
لكن اعذروني....بتصرفاتي فقدتكم ولا أعلم هل من رجوع لأجمل أيام حياتي....
نهب أناس قلوبنا وكل ما نملك
من مشاعر....وفجأة يتقلبون..
لا أريد ذكر أسماء ولكن سأبدأ بكل واحدة من حيث درجتها
مع أنكم بنفس الرتبة بقلبي
..هناك واحدة أكثر من أحببت...أعطيتها قلبي...أحببتها جدا (فضلتها على أناس لهم مكانةلم يصلها أحد) سبحان الله
تقبلت بنا الأحوال...ولا أعلم ماذا حل بنا....أصبحت كل يوم أعاني...أبكي...أذبح...ولكن بلا جدوى...
سكوت يعم قلبي ولا يوجد سوى كلمات وحروف على شفاهي عندما أمر بكل موقف بحياتي....
وهناك واحدة تعتبر بمثابة بحري....مركبتي...من تنصحني بكل مشكلة أقع بها...ولكن لحظات غباء مرت...
...أريد أن أعلمها أنني أحبها جدا ولكن ثمة شيء أعترى قلبي أحزنه بَعد حبيبته...
وتلك هي صديقة طفولة لي....لم أقصد أن أجرحها ولو بكلمة واحدة لأنها بسمتي...بسمتها تعطني أمل...أحبكِ يا فتاة وأجمل صديقة يا ذات العينان الخضراوتان..
.وصديقة كانت لي مكان قلب يملىء لحظاتي ...وأتت فترة فرقتنا من جديد...دون علم بالسبب...فعلا ذبحني فراقها...ولكن أملي بالله كبير....إعلمي أنكِ بقلبي ....
....أخرى صمتنا يجعلها بحالة قلق شديد....محِبة لنا جميعا...أحبك عزيزيي.
وأخرى بمثابة قلب لي...منيرتي وحبيبتي...بالرغم من أفعالها التي تجعلني بغير وعيي...إلا أنها حبيبتي...
وواحدة جديدة أحببت ضمها للقائمة هي التي وقفت بجانبي بأعز أزمتي......فأشكرك حبيبتي ياسمينيتي...وإعلمي أحبكِ جداً.....هنااااااااااااك أصدقاء وقفوا بجانبي فأشكركم جميعا.....
أنتن طياتٌ بقلبي.....أمسياتي......أجمل أيام حياتي وأخصهم من كانت كتابتي لأجلها...لتعلم مهما إبتعدنا فقلبي لها...
.أحبكم جميعا وآسغة إن سببت جرحا لأحد منكم فاعلموا ليس بقصدي...
اللهم خاااااااالقي مجيب دعوة المضطر وفقنا جميعا وأجمعنا في جنة الفردوس...
عالمي الرائع
تحيااااااااااااتي لكم أحبائي
noran mortaga
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق