الجمعة، 25 نوفمبر 2011

طرطشات

بين حنايا الأيام...خبأنا أمور عدة...
منها التي تُشعر من حولنا بسذاجة...ومنها ما تشعرنا بأننا على حق..!
غيوم بألوان متعددة تتخبطنا... 
أتعلمون ما هي...؟؟؟؟؟؟؟
هم من حولنا .... أي من عاشوا معنا أيام طفولتنا ويعلمون ما
يشعرنا بالبكاء...الفرح...
ولكن....!
ماذا أصبحوا الآن...
يبتعدون من أتفه الأمور...
هم غيروا تماماً معنى الصداقة..
هي الآن تذوب وتتلاشى من زوايا حياتنا...
أصبحت لا أطيق إجتماعنا...
وأصبح عندي بعدهم لاشعوري...
إكتفيت ذاتياً بنفسي..
ليس همي الآن سوى جدي لأحصل على مجموعٍ يرضي ذاتيا
ليس لي سوى خالقي..
 
وأبتسم فقط...^____*

السبت، 20 أغسطس 2011

ألم يحن الآن لأعرف ماذا سأمضي...؟!
استخرت ولم يظهر معي شيء...
لا زلت حائرة بأمري...
ربي إرشدني لطريق الصحيح....
.........
أتى اليوم الذي كان من المفترض أن أحدد مصيري فيه...
لكني تهربت من واقعي وخرجت من تلك الغرفة كأنها أشبه بغرفة عمليات جراحية
وكم صعب ذاك الشعور...وكان قلبي يخفق خوفاً مما يحدث...
لم أرى في تلك الغرفة سوى وحوش يريدون قتلي...
أقول ألم أذهب إليهم بقدمااي...؟!
نعم لم أرتاح أبداً للتحويل...
فكأنني ذاهبة إلى مقبرتي...
نعم لم أخرج من بيتي إلا وأنا متوكلة على الله....
لم أخف من قبل كهذا الخوف حتى أيام الاختيارات النهائية...
رأيت الكثير من صديقاتي...لكن برغم ما كان يجول في خاطري لك أكترث لأحدٍ أبداً....فلانة وفلانة.......الخ
ورأيت أخرى وكم كانت رؤيتنا في تلك اللحظة بغاية  برودة الأعصاب...
فقط مصافحة وفي تلك اللحظة أدرت ظهري ...
لم أشعر بأنني رأيتها برغم أننا لم نبقى سوى زملاء عاديين...
لكن برغم ما عانيته إلا أنه لم ينقطع حبل حبي...
فسيبقى دفيناً بقلبي إلا بيوم خروجي من دنيايا

  إلى هنــــــــــا بريشتي
Noran

الجمعة، 19 أغسطس 2011

ليلة الأمس....

ليلتنا صعبة كانت...
ما يجعلني أنغص...إتهام اليهود الإسرائيلين مصر بأنها السبب في دخول الفلسطينيين إليهم للخوض إلى إيلات...
ليقوموا بعمليات إستشهادية...كما يزعمون...
أحرقني جداً...فلو لم أكن فلسطينية لوقفت مع المظلوم وهم أهــــــــــــــــــل غزة....من يتعرضون في كل لحظة للقتل وتدمير البيوت.....وأمر الإخلاء من المنازل الذي يزيد حرقتي..فعلاً أقسى معاني الهمجية نعاني...فإلا متى..؟!!
يكفي جداً ...

.............

 أحان الآن عودة محرقة غـــــزة...؟؟!
أإلى متى سنبقى معلقين ...؟!!
كانت البدايات في الجزائر ثم مصر...اليمن...ليبيا وما يفعل القذافي بشعبه...إشتباكات سوريا والتعسفات التي يقيمها عليهم بشار الأسد كما أسمع من الجرحى على التلفاز...وعمليات الهيمنة الإسرائيلية التي أعلنتها علينا وباراك يتوعد بأن تصبح غزة وخانيونس دمار كهشيم متكسر....
أضحك ضحكة بسخرية مما يحدث...
لربما أول مرة أشعر بأنني في وطن معرض في كل ثانية 
للقصف والتدمير...
كانت معركة الفرقان قبل 3 أعوام ولن أنسى بحياتي ذاك اليوم 27/12/2009م كنت حينها أقدم إختبار اللغة العربية وكان تعبيري عما تتعرض إليه غزة وكأنني أعرف ماذا سيحدث...سبحان الله..
أحان الآن لأن أصبح وطنية...
متى سنكون يداً واحدة تصنع المستحيل...
ورغم ما حدث الأمس واليوم إلا أنني أبتسم...
***غزة لسى بخير***
.........
عزفٌ على على أوتار ما يحدث بغزة...
والأجمل تكاتف من هم بالخارج من أصدقائنا معنا...
بدأ الذعر في قلوبهم من الحديث فقط...
فماذا لو كانوا هنا...؟!
حتى الزوار الغير مقيمون...أُغمى عليهم وبدؤا بالصراخ...
فقط لقصف مرة واحدة...
فماذا لو عاشوا شهر واحد في هذه الظروف لأصبحوا بحالة نفسية عندما يستيقظوا على أصوات المدفعية والرشاشات من الطائرات....   
أنا لا أريد تعليقات بل أريد تكاتف
إلى هنــــا بريشتي...


  رغم القصف والدمار سنبقى نبتسم...
ولو القلبُ يقطر دماً  

الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

إصابة محتمة أخرقت ذاكرتي...
هم لا شيئاً الآن...
فقط مجرد ذكرياتٍ عابرة...ذهبت ولن تعد...
سنبدأ حياة مصيرية....يكفييييييي جداً تلك الخزعبلات البالية...
قسوة...أنتظرها من داخلي لمن خارجه...
إلى هنــــــــــــــــــــــــا/

Noran mortaga
      

السبت، 13 أغسطس 2011

ليلة مظلمة.........


في ليلة شعناء مظلمة....تتطاير إلى أذناي كلامات غريبة...صعب علي كان ترجمتها...إلى لغتي والمعتادة وفجأة...!!!
جاءني خبر لم أود سماعه...تناثرت دمعاتي في تلك الأرجاء...وأصبحت أتحدث بلا أي وعي....وبدأ الصداع يخرق تفكيري...
وأصبحت أتخبط دنيتي بلا ملامح إلا الشحوب الذي ظهر على وجهي...حدثت من كان سبب ذاك الحدث...أصبحت أعاتبه...أصرخ بأعالي صوتي...عذبتني كثيراً...
ها كلانا بدأ حياته من جديد...وها هو أغلق بحر حكايته....
فقط إن أراد نثرها....ينثرها في أحضان مدونته...
تلامست ضحكاتنا...وأصبحت شغف يجول في خواطر دنيانا الهادئة....التي افتقرت لأمور كثيرة...أحبت أنفاسي في هذا العالم أن تجعل البسمة على شفاه  من تحب...وحتى إن لم أعرفهم شخصاً...بل قلباً...تأثيرٌ من سيفونيةة ذاك العازق إلى ألواني وحروفي الممزوجة...ترانيم مبتسمة...رغدات مشرقة...نور حياتي وتناجي ذكرياتي...جميعها أسماء مركبة كم امتزاج حياتنا...ولكن هناك غبار من حياتنا خيم عليها...فمنهم من تحدى ذاك الغبار ومنهم من إبتلعه بين أسنانه...جميعهم كانوا خير أصدقاء...لكن الآن أصبحوا كزملاء عاديين تتجلى عليهم كلامات شكرٍ وثناء للآخر....؟؟؟!!
كم يحرقني ما حدث في حياتنا...ولكن أقول نحن كنا سبب ذلك...فلا يجب أن نبقى نلوم دنيانا عما حدث..من أراد الذهاب فليذهب...فيكفي...علينا أن نعيش ما تبقى من عمرنا في طاعة الله وذكره...وألا نبقى على ذكرى تجلب الهم واليأس والتشاؤم من الحياة...بل علينا أن نتذكر أجمل لحظاتٍ عشناها معهم سوياً بأمل وتفاؤل أروع وأنقى...كم أتمنى أن أبقى بأمل في هذه الحياة...لأنني أعيش بيأس قليل...وبإشراقة جميلة من بسمة على شفاهي...وإنارة من النجوم من أعلى منارة في العالم...وأجمل عبارات...وأنقى أوراق...وأطيب رائحة ياسمينية...ونجوتي المذكورة في القرآن بأكثر من آية...ومن لب أبيض نقي من القلب..وهبة من ربي...وآلاء ألحاني...ومها أيامي...وسمسمة طفولتي...وإراز نغماتي...وأعذب صوت لمسي في ذاكرتي...ورند أحلامي...ونجمتي المتلألأة في سمائي...وترانيمي المضحكة...وتسامري الذي يصعب علي وصفه بالكلمات...وليلتي الطفولية...ولمى حياتي...فرحتي الجديدة...وهديل ألحاني...ونوارةِ المستقبلية...ذات أجمل بسمة...التي أثق بنقاء حروفها....ومجدي العالي...صاحبة الحركات الرائعة...ليان ذكريات عمري وطفولتي الوردية...ودعاء همومي...وبسمتي التي أحبها...ودانتي البعيدة عن بحر حكايتي...لين أسمائي...ذات أجمل بسمة...جتى لو لم أراكِ....فأبتسم...أعلم أنني تحدثت بغرابة مطلقة للغاية...مع أنني قفلت عليهم بقفل بابي وهُم الآن في صندوق ذكرياتي الجميلة...فسلامٌ عليكم جميعاً....
ها حان الآن أن أبقى من رسمني البعض بأجمل بسمة وإنارة وإشراقة...التي يصعب عليها ألا تغضب من أفعال سخيفة لمن حولها...التي لا تحب سوى أن تبقى متزنة...لا تحب المزاح في جميع الأوقات...فأهلاً بحياتي الجديدة...أكثرتُ الحديث وطِلت به كثيراً...فهذا ليس سوى من إحساسي...^__^
رسم إحساسي لون أبيض كنت دائماً أضعه جانباً سوى بالبيت...كنت أجعله مصدر بسمتي...كنت أستخدمه لأرسم على ورقي الملون...وبالرغم من أنني أكرهه بخلاق صديقاتي...فهم يعشقونه...هناك اشياءٌ تجمعنا وهناك ما يفرقنا...
كان من بداية حديثي خيالٌ أردت نثره...
***علمتني حياتي ألا اتعلق...ألا أحب...ألا أصادق***
إلى هنــــــــــا/
Noran mortaga


1.10ص,,,,,س 13/8/2011م

جميعنا تغيرناولم يبقى شيء على حاله الآن...
أطفأنا من حياتنا أمور بالية...سخيفة...كم كنا نعقدها...وكانت سبب خلافات كثيرة مع من حولنا...أصبح السهر لأنيس وحدتي...لا تغفى عيني سوى الثاللثة صباحاً وما شابه ذلك...؟!
أهنالك سبب لذلك...؟1
جمال الحياة الآن بالعقل الفارغ بلا أي شيء...لأننا سنبدأ شيء مغاير بحياتنا....
وردتي المتفتحة أسقيها لتبقى يانعة بإبتسامتي ^__^
وتذبل لبكائب...عصبيتي...تذكري ما أود نسيانه للأبد...
وكم أنا أشتاق وردتي...ورب الكون أنني أود أن أعود لها لكن كلٌ منا تغير تماماً...أصبحنا لا نطيق بعضنا بصورة عجيبة....
وكم تمنيت أشياءَ كُثُر ... ولكن أحب أن أرضى بما قسم الله لي...برغم تشابهنا إلا أن عنادنا يقتلنا بصورة مقنعة...
وكم كانت أماكننا تبتسم وترفرف فرحاً...أحبيت ها أنا الحياة بحلتها الجديدة...عن التلوث والغبار الذي يخنقني ويصعب علي إطاقته...
كان اليوم في جامعة غزة إحتفال لتكريم أوائل قطاع غزة في الثانوية العامة....
وكم كنت أذرف الدموع....دموع الفرح إليهم...ولسفير أطفال غزة...الطفل الصغير من عائلة"سلطان" الذي تقشعر جسمي من طلاقة لسانه وحديثه المميز...
أنشدوني عزيمة وماضة تشع إشراقاً لأن أبدأ مسيرتي التعليمية بعزيمة وإصرار للحصول على مجموع يشرف...
جامعة أرادت أن تدعم أولئك الطلبى مادياً ومعنوياً...وبجوائز من عدة شركات بماركاتٍ عالمية هنا بغزة لأولئك الحضور الكريم...
أعجبتني جداً فرقة الدبكة الشعبية...تراث أصيل يحمل الجود...وكلمات الطاقم الأكاديمي للجامعة ووكيل وزارة التربية والتعليم العالي...قوله سنغير تماماً نهج التعليم...وخصوصاً للثانوية العامة وتخفيف المناهج وكم أتمنى ذلك...أعجبني ذاك المهرجان الذي عقد لأجل أولئك الطلبة...
وكم أتمنى من خالقي أن يرزقني ذاك الشعور وأن أستحل مرتبتهم السنة المقبلة...سنة تخرجي من سلك التعليم النظري الجامد...إلى علم محوسب كما أريد...أتقن صناعته والتعامل معه...
اللهم يا خالق العباد ومنشأ الكون والأرض في ست أيام أن ترزقني حسن الخاتمة...وتجعلني من عتاق هذا الشهر الفضيل...وتتوفني وأنت راضٍ عني....وأن توفقني في حياتي ودراستي...وأن تزيل أي شوكة تقف في طريقي...وتزل همي إن بقى...وأن توفق وتقف مع كل من يذكرونني  بالخير في حياتهم وحتى من يحب لي الشر...فليس لنا معين في حياتنا سواااك ياااااااااااااارب العالمين...
اللهم أعطي لجدي وجدتي الصحة والعافية وأدم في عمرهما...لأنني أحبهم كثيراً...وأعطي أقربائي الذرية الصالحة ومما يتمنون...وأت تعطي والدي طولة البال...اللهم أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين...أنهي يومي ببسمة خفيفة على شفاهي لأستيقظ إن شاء لي خالقي أن أحيا بعد موتي...وأكمل تلك البسمة بشكلٍ أكبر ^____^
كان هذا بريشتي/نوران مرتجى
صاحبة الحكاية الملونة *__^


الأربعاء، 10 أغسطس 2011

11:01ص...أر10/802011

في هذا الوقت...اليوم يكون قد مضى فراقها من حياتي شهر وست أيام...مضوا علي بأقصى معاني الصعوبة...وأنا الآن أكون ثد بدأت حياةجديدة...ملؤها أمل وتفاؤل أتمنى أن يكون أجمل وأنقى...ها هي المدرسة اقتربت وكم أنا أعد الأيام والثواني ولكن بخوف...ألا أعود لمدرستي الحبيبة مجددا...بالرغم أنني قاسيت فيها الكثيروذقت الأمرين...تعايشت مع اناسٍ رائعون...يفهمون ما يقولون وحبهم ان يتركوا بصمة رائعة في قلوب أصدقائهم ومن حولهم...بالرغم من بعدي وعدم معرفتي بأخبار أحدٍ إلا أنني أثق بأنهم قادرون على مسايرة أمور حياتهم....
الجميع معاودة رسم البسمة على الشفــــــاه
إلى هنــا....نوران مرتجى

الخميس، 28 يوليو 2011

نغمات..

قرأت عدة مدونات...
كلٌ منها يحكي عن صاحبها..
لرونق رائع وغريب...
تعشق عن بُعد...
تنغمس داخلها...
تنتظر أن يهل من صاحبها تدوينة جديدة...تتماشى مع قارئها..

هنــــــالك عصافير محبة...

تعطينا نشوة من الأمل
التفاؤل




يكفي ما خطيت
نوران مرتجى

الثلاثاء، 26 يوليو 2011

قصيدة عن الأصدقاء...منقولة

أحبائي إلى أين سترحلون ؟
بعدما أشعلتم شمعه الحب في ذاك القلب الحزين.
وجعلتم من حياتي بساتين .مليئة بأزهار الياسمين.
يا عشقي وجنوني ..وبلسماً لكل آلامي ولدمعاتِ الأنين.
فدموعي تسيل من مقلتي , تسيل ألماً وحسرةً على ايامٍِ الحنين .
بعدما أصبحت غواصاً في بحر الحب وحنان العاشقين .
تعود مقلتي من جديدِ لتنزف دماً على زمن الأنين.
آه ٌ. كم سأشتاق لرموشِ عينييكِم التي تأسُرني إليكم بكل حين.
فرجائي لكِم هلا أنصتم لي ... فإنه طلبُ القلب الحزين.
افتحوا نافذتكم لأراكم قبل الرحيل وانتهاء زمن العاشقين .
لأرسمكم بريشة الفنان . واجعل منكم ذكرى يستمتع لها الناظرين .
فأنا اعلم أننا سنلتقى من بعد فراق السنين .
ونكتب على جدان القلوب إن حبنا سيعيش أبدا الآبدين

الاثنين، 25 يوليو 2011

ما لم أتوقع حدوثه...
أنها نسيت من أنااااا!؟؟
شعوري لا يوصف بعد هذا
وداعـــــــاً أيتها الروح للأبد

لم أشعر سوى بالهم

فرحة لم تكتمل....

كم تمنيت أن أفرح وأهنىء بيومي هذا...
ولكن لم تكتمل تلك الفرحة...
كم تمنيت أن أهنىء من أناس آخرين...
وكم أحترق...
ربي أتمنى أن يكون عامي عاماً رائع بجدي واجتهادي لأنال رضااااااااك
أحبك من خلقتني

الأحد، 24 يوليو 2011

نشوة النجاح لطلاب الثانوية العامة...

ها هي دموعي تذرف على وجنتاي....
مع أنها ليست فرحتي بنجاحي...
لأنني لم أصل إليها...
لم تغمض عيني في هذه الليلة....كأن اليوم ستكون نتيجتي...^__^
شعور لا يوصف أن تشعر بالفرح لنجاح أقربائك وأوائل القطاع...
وكم أنتظر أن أشعر بهذا اليوم على أحــــــــر من الجمر...
لا أملك سوى بضع كلمات وكم أنتظر ....
شعور جميل أن ترى الفرحة مرسومة على وجنتي الجميع...والدمعة الفرح ....
ربي من خلقتني لا تضيع تعبي وتعب أحبتي ووفقنا يا عزيز يا جبــــــــار
!__________!
لا أملك سوى دموع الفرح...
وأبارك لجميع الناجحين وأتمنى النجاح لمن لم يحالفه الحظ


إلى هنا...نوران مرتجى

الجمعة، 22 يوليو 2011

مكان لقائنا...


هنـــــــــــا كان لقائنا...
أجمل مكان بين أحضان مدرستي الغالية
بشير الريس الثانوية أ للبنات
كم أشتــــــاقكِ

عامي ها هو بقدومه


ها أنا يوم الاثنين سوف أكبر عاماً جديداً لأصبح سبعة عشر عاماً...
كشعور لا يوصف بالكلمات ولا الحروف ولا أي شيء بالحياة...
أتساءل كثيراً...هل كان عامكِ الماضي مقبول...جيد...كان أيامكِ رائعة مع الجميع؟؟!!
وجوابي كانت مقبولة ورائعة بعض الشيء ليس مع الجميع ولكن مع فئة محددة...
تتناثر ضحكاتي اليوم...ولا أعلم هل بعد هذا الضحك شيءٌ يقتل...أم يُصدم...أم يفاجئ..!؟
علبة أقلامي المدرسية التي كنت أخط بها على كراساتي لا زالت...
كم أحبها وأكثر من حُبِها **العروسة التي أهدتني إياها التي لا أقدر أن أوصف ماذا هي**
جميع من كان يراها كان يُعجب بها..
وأنا أكثر معجبة بها...^___^

وهذه الهدية الثانية...
قلبٌ رملي ...
كم أحب أن ألعب بها...

كم أتمنى أن يكون عاماً جديد جديدٌ بمعنى الكلمة ...
بجد والاجتهاد...
بالفرح وعدم البكاء...
بأصدقاء حقيقيون...في جميع الأوقات...
بعدم الخيانة أو الطعن...
بالصدق..
وكم أنتظر في هذا العام أن أعـــــــــود كما كنت...^__^
ذات أجمل بسمة...**كما يقول الجميع**
أتمنى أن أبتعد عن عصبيتي التي توقعني بالهاوية...
أن لا أُعلق قلبي مجدداً بأحد...
وأنتظر شيئاً واحداً عودة(.....)

أرفع يدي إلى من خلقني ...
وأنتــــــظر ما سيعطيني ...
ربااااااااااااه وفقني ومن يحبني





إلى هنا...
نوران مرتجى
لمسة لي
نبضات تدق من أعماقي
مضيي في طريقي لا أعلم كيف..

أنتظر رحمة من خلقني 22/7/2011م

إلى هنا
نوران مرتجى
لا أعلم هل عدتُ إنسانة طبيعية أم لا؟!
تتباعد معظم كلماتي في عدة طرق...
ها أنا أعد الأيام والثواني للثائك...
شمسي تريد الإشراق مجدداً

سلم حياتي إفتقدته
لربما ضاع مني

الثلاثاء، 19 يوليو 2011

من كتاباتي

أنظر لنفسي في المرآة...
هل تعلمون ماذا رأيت؟؟!!
رأيت شبحاً يطاردني كلما ههمت بتذكر نفسي...
ماذا أنا الآن!
جميعهم يقولون لي إلى متى ستبقين هكذا؟!
يكفيكي ما حل بكِ
أنت ستدخلين لمرحلة موقفة عليها مصيركِ..
حالتي النفسية متعبة...
مهمومة...
مجروحة
ربي أعني على ما أنا فيه
وأرشدني لطريقٍ صحيح

لا أعلم...!؟؟

أعاود حياة جديدة من صنع يدي وأفكاريالغريبة التي يعجز الجميع تفسيرها ...
إبتداءاً من صباح يومي هذا...
أعدك فليس لي بعد الله سواك...
نعم...
أتحول لحقيقة الآن...
يكفي الكابوس الذي عشته منذ أربع عشر يوماً...
لا أريد عودته لقاموس حياتي..
لأنني أعلم أنني في تلك اللحظات سأعاود مأساتي فأناأكرهها من لحظات..
بعزيمة سأبداً...
أعد نفسي وأعد من يقرأكلماتي هذي وأعي تماماً ما أقول...
حتى لو كلماتي ستجوح غيري فمن خوفي على حزنهمنسيت نفسي...
وهذا أكبر خطأ أرتكبه بحق نفسي...
فالآن جميعهم منشغل بحياته الخاصة...
وأنا فكرت بهم كثيراً وأعطيتهم مساحة لم أعطها لأحد فها أنا أكتشفكم
لقاءا لا أعرف هل سيدوم..!!؟؟

أملٌ من جديد..

أريد تكوين أملٍ جديد في حياتي....
ربما بسبب الاكتئاب النفسي الذي حل بي..
تناثرا أشلاء السعادة إلى كتل من الألم!!
تنادي علي بسمتي من بعيد لكي تعود مجدداً...
أنا أريد أن أبدأ حياة جديد بعيدة عن الضغوطات والحالة النفسية التي تعتار طريقي...
أتذكركِ الآن وصورتك...حديثك...بسمتك...عصبيتك...هبلك...عدم إهتمامك..
ألا أنا أبالغ بوصفك أم من الحب أقول هذا!؟

وأأمل برونق جديد
بدل من تلك العتمة

الأحد، 17 يوليو 2011

شعوري الآن...


يعجز إحساسي أن أعبر عما بداخلي...
رأيت مقطعاً أتمنى أن أراه به من أحب وأضمه ضماً قوياً
وأقـــــــــــــــــــوله أشتاقكِ وكثيراً
أ‘لم أنني أخطأت بحقكِ وبحق نفسي كثيراً
وهـــــــــــــا أنتظر يوم لقائكِ مجدداً
لا أعلم ماذا أنا؟؟!!
أنتظر رحمة ربي
ربي أعني في أموري
وأرني حبيبتي قريباً
كم أنتظر هذا اليوم

إلى هنـــــــــــا
نوران مرتجى

الجمعة، 15 يوليو 2011

بسمتنا ......

نتظاهر أمام الناس ببسمة....
يعشقونها عن بعد....
ولكن!
لا يعرفون سرها...
ما مخبىء ورائها...
أنصحهم أن يعشقوها سطحيا...
أي لا يخوضوا بمعرفتها...
لأنها ستقودهم لِهمٍ وألم لم يكن بحسبانهم....


نحب أناس كثيرين..
وعند فراقهم في تلك اللحظة...
تختلف النظرة...
وننسى ما عشناه سوياً...بين أحضانهم...
نخطىء
نخظىء
وأقولها بعلو صوتي
أخطأت بحياتي كثيراً أبعدت جميع من يحبوني عني بمجرد أن واحدة فارقتني...
لأنني تألمت كثيراً بل أكثر بكثير..
فلم أرد أن يزيد وأعود لألمٍ آخر....
أحببتكم جميعاً
كلٌ باسمه ولقبه
*أصدقائي...
وفقكم الله
سواء بقيتم أم رحلتم
فستبقون ملح حياتي
بألمه وما فيه**
.............نور--مرتجى--ان

/b>

هاتفي



هاتفي الآن يفتقر الكثير...
الحب...
الحنان...
الحديث المتسليل ...
كلمات حبِ أعز إنسانة بالوجود

إلى هنــــــــــا
نوران مرتجى

الأربعاء، 13 يوليو 2011

حكايات

لقطة سحرية....
مصباح علاء الدين...
قصة روميو وجولييت..
.قيس وليلى...
عنترة وعبلة...
نوران و(nana)
ليست هذه إلا قصص مضت...!
كأنها خيالية..!
أمتص طاقة...
أتجرع كأساً من التفاؤل...
آلة زمن تحمل الأحلام...
أتناسى...
أعشقك قصتي
ليلتي
توأمي
من كانت...
ابتسامة تحمل الكثير
بل عبارات مخبأة وراء تلك البسمة...!
رغم ما حدث كان يجب علي أن أنهي تلك القصص!
لأنني عاجزة
بطبيعة الإنسان يريد أن يبقى على ذكرى كانت...
علينا أن نأخذ عبرة من حذاء سندريلا الذي حقق لها أحلامها...
تتسارع خطانا وفي طريقنا
لشيء بحلة جديدة...^__^
أريد الخروج للواقع
ربااااااااااه أعني على ذلك




لا حرف يقال بوجــعي...
بل قواميس لو أردت حصرها لعجزت عن قفلها....
أفعل ما بوسعي لأنتقل لمرحلة جديدة...
مغايرة لجميع ما مضى....
لكني أعجز...كذبة لأبدأ من جديد....
كم أتمنى ألا أعيش هذا الواقع وأخوض فيه....
لأنه يجبرني للكذب...
كم أعشق الكتابة الآن...!
والأصعب أنني أقرُبُ لدخول بمرحلة دراسية مختلفة عما مضى....
أنتظر رحمة رب السماء...
وإن كانت رحمته متأخرة ومؤجلة....
فسأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري

أقاليم داخلي

تتصدع الأرض...
تتهافت الكلمات...
تتقاسم الأقلام لتأخذ نصيباً من الحرية...
تتعانق السحب على وتيرة أحلام أناس نائمون....
ينتظرون أن يصحو من هذا السبات العميق...
كأنهم في غيبوبة تدوم طويلاً....
حياة أصبحت مملة...
فــــــــــــــارغة...
تنقص الكثير...
تتشابه كلماتي...
هستيرية القلب المجروح..
تختلف خُطــــــــايا...!
أتساءل في أوقات كثيرة لما حدث هذا؟؟!!
أهي الحياة من تفعل بنا هكذا؟؟!!
أم تخبطات زماننا تختلف...
ها أنا أجلس وحــــــدي...
كم صعب هذا الشعور!__!
تدمع عيني في أوقات...
كثرت أفكاري وأقرب على الجنون...
ربااااااااه قف بجانبي وتوفني وأنت راضٍ عني يااااااامجيب الدعوات

فتش عن النجاح في غرفتك.......منقولة

كنت في غرفتي
راودتني اسئلة كثيرة
سألت نفسي





ما أسباب النجاح في الحياة ؟!

نظرت من حولي
وجدت الجواب داخل الغرفة
نعم الغرفة نفسها


السقف يقول : الطموح عالي
لابعد الحدود





النافذة تقول : انظر للعالم
الى الامام لا خوف بعد الان





الساعه تقول : كل دقيقة غالية
احسن التعامل مع الوقت





المرايا تقول : فكر قبل أن تفعل
لانك لا يجب ان تندم




الباب يقول : ادفع بقوة للحصول على الهدف
لان الهدف ليس بالبعيد






ولم انس الأرض قالت: اسجد وأصلي وادعو من خلقني
لانه عز وجل سيكون خير العون

الثلاثاء، 12 يوليو 2011

أجمل ما بالحياة.......منقولة


آجَملْ
شيَء فِي هذهِ آلحَيآة !
آنِ تعرفَ قيمِةَ نفسِك وَ تدعِ آلآخَرينْ يتآإكِدوآإَ آكَثرِ مِن خِلإلّ ،
[ مُعآملِتك وَ تفآعُلكَ ] ، بِآخلآقكِ معهمَ ،
...آبتسِسِسِم !
............ليسَ هنآكَ مَ تخسَره !

فَ ربكَ موُجوُد ، وَ رزقُكَ مكتوُب ، و عُمركَ مَحدوُد ،
[ كَن جميلآإ لِ ترىَ آلجمآل حَولكَ دآإئِمآإ ]

الاثنين، 11 يوليو 2011

نأمل بواقع جديد

حذاء سندريلا الذي وقع منها...
برأيي في هذه الحالة لن يعود لها إلا إذا كان من ينقصها..
نسمات عبيري...
لحظات أعبرها ...أأمل أن أعود من جديد...
فقط أعهد نفسي للبدء بالجديد...لكن ما أراه إلا
أنها كذبة على نفسي...لكي أعيش من جديد....
شعوري بالألم...الصمت....الجرح....
الأمل...الإرادة يعطيني الكثير...ليس لي سوى خالقي يعينني..
أنبض لأعيش...وكم تمنيت الكثير.....
لربما أخطئت...فجميع الناس تخطىء...
ربي يعلم ما بحالي...
كم أحببت بقائهم...
فقدرته على كل شيء قوية...
سبحانك ربي

الأحد، 10 يوليو 2011

عندما تتساوى الحياة...والموت (منقولة)

عندما تتساوى الحياة ... والموت
تمر علينا أحياناً لحظات ،فنشعر فيها بأن لا قيمة للحياة
لا نكاد نرى شيء له معنى أو ذات أهمية
تبهت كل قيمة وكل معنى، أول ما يخطر ببالنا الموت
فنجد أن الحياة في تلك اللحظة تتساوى مع الموت
وأن ليس هناك ما نخسره ،بل ربما نتمنى الموت
وكما يقال :حسب المنايا أن يكنّ الأمانيا
يا ترى ما الذي أوصلنا لتلك المرحلة- مرحلة أن نتمنى الموت - ؟
أحياناً يكون في الموت إنقاذاً لكرامة الإنسان أو لِما تبقَّى من كرامته !
أو ربما يكون الموت في تلك اللحظة البائسة هو قهراً للعدو إذا كان
يتربص عيشاً مريراً لخصمه ، فيأتي الموت كأنه صاعقة للعدو فيتغيظ قهراً
وأحياناً أخرى يُشكِّل الموت سلاحاً ذا حدين إذا كان مَُتَمنّيه مجاهداً يتوق للشهادة
فتراه بموته من ناحية حقق أمنيته كي يلتقي بإخوانه في الجنان ،ومن ناحية أخرى
أغاظ عدوه وربما أصابه في مقتل !
عندما تتساوى الحياة والموت لا تفرُق مع الإنسان لحظة احتضار
ولا تفرُق معه رؤية الموت بأم عينه
كفى الموت أن يشفي غليلاً !

لإشراقتي...




أجمل إشراقة في حياتي...
لمستي الحنون...
رفيقة دربي...
حبيبتي ^_^
تتلون كلماتي بلونها المفضل..
وبسمتي على شفاهي...
كم أتمنى أن تبقى...
أتناسى همي...لأفسِح المجال لمن أحبهم 
لنتقاسم صغائرنا...إن أرادوا ذلك...
نبتسم رغم من تركونا...
ثقبوا بقلوبنا حفرةً....بيـــــــــــــضاء...في حياتنا
أحببناهم بصدق...
لربما تعقيدنا للأمور جعلهم يتركوننا...
أمنيات نأبى أن تتحقق...
لا يغيبون عن تفكيرنا ولو ذرة واحدة..!
نريد ذهابهم من مملكتنا...
التي أُغلقت قبل ستة أيام...
لا نريد فتحها إلا بوجودهم...إن كانوا بجانبنا...
إحترقنا جداً...وليس أيَ إحتراق...إحتراق قلب ذُبِحَ قبل سنة من هذا اليوم...لربما تعلقنا الزائد...وغيرتنا عليهم...جعلتهم يختنقون ويذهبون...
جعلنا ذكراهم في قلوبنا وفي ذلك الصندوق المليء بالكتابات لهم...
كم تمنينا أن نرسلها لهم ليعرفوا ماذا هم بالنسبة لنا...
لكن كبريائنا بعدما حدث أراد أن يبقيها مخبئة...إلا أجلٍ غير مسمى...
وها نحن عدنا للذهب...
وهم أنتم...
أحبـــــــــــــكِ إشراقة قلبي...
إبقِ دوماً هناااااااااااااااااا
دمتي لمن تحبين
^__^      

بدون عنوان




لا أعلم ماذا أضع عنواناً...
فلم أجد شيئاً معبراً سوى تلك الصورة...
تهيجات حنينية أرتشفها...بشريات اشرقت...حكاياتي من ألواني...
بقايا...همسات المشاعر...هدوئي ليس حالة من العزلة
لكن هكذا هم الملوك...لوحتي...ورد الخزامى...ترانيم مبتسمة...
تلك المدونات التي أتابعها...أعلم ما يدور بها...
أشعر بكاتبها...لحظاته...أمسياته...داخـــــــــله...كل شيء!
ملونة حروفي بألمٍ أتمنى أن يزول...
تتعارك حروفي على جنبات دفاتري...
وتشتاق لأحدثها عن ما يدور حولي...
تلـــــــــــــــــاوين...من أطراف أصابعي..
حديثي عن من حولي لإحساسي...
شعورهم...ما أشعر إتجاههم...
"لربما نتحدث مع أناس مرة واحدة...نرتاحهم...يفهموننا...
نحبهم بنظرة...بلمسة...بضمة...بقبلة دافئة منهم..."
"وهنــــــــاك أناس كانوا معنا من الطفولة...لانعرف لما لا ترتاح كلماتنا لهم..!؟ ونحن نحبهم...يحدثوننا...نستمع لهم بكل إبتهاج...بصمت رهيب يشغلنا..."
هناك الكثير من مَلَ من صمتي...لغتي الوحيدة في هذا الزمن...لغة ألغازي...من لا يفهم أحداً ممن يعرفوني ما أقصد...إلا القلائل القلائل...يتمنون أن نحدثهم...ولكن أحب أن أحدثهم بلغة بسمتي...أن أبتسم بسمة من شفاهي تصل لأذناي..."كلمة صديقاتي"
نتبتهج...نتقاسم صغائر أمورَ حياتنا...
ننثرها عليهم...كأنها قطراتُ مطرٍ دافئة...فقط لهم...
لمن يريدون أن ترتاح قلوبنا...نتشارك في حلِها...استسقاء بريعمات من قلوبنا...
لا أعلم هل أنا أرجع للوراء...أم واقفة في وسط طريقٍ لا أعلم نهايته...أو أين يقود؟؟!!
أحمل حقيبتي...ذات الدفاتر والأقلام...الدفتر الأصفر ذا العصافير...ودفتر أحمر شكلهُ قلب...من أجمل إشراقة بحياتي..
تتناقض مشاعري...
أشعر بالوحدة القاتلة...
الإكتئــــــــــــــاب...
اللامبالاة....
أنتظر فرج خالقي...
ابتسم بلغة رائعة...
وأدعو الله التوفيق لنا جميعاً
أحــــــــــبكـــــــــــــم
^______^